كايلي بيركنز

بسبب المظاهرات المدنية الأخيرة في مصر والإجابات المختلفة لكيفية تعامل الرئيس السيسي مع المظاهرة ، من المهم أن ننظر في كيف تتعامل الولايات المتحدة ، مع الرئيس ترامب في المكتب ، مع قضية صديقهم وكيف ، إذا كان ذلك على الإطلاق ، قد تؤثر العلاقة بين البلدين على نتائج المظاهرات.

خلال الثورة المصرية عام ٢٠١١ ، أخبر القادة الأمريكيون الحكومة المصرية ، بقيادة حسني مبارك ، بإصلاح واحترام حقوق المتظاهرين ، لكن العلاقة أصبحت غير مستقرة عندما تم اللجوء إلى العنف ضد المنظمات غير الحكومية المحلية والأجنبية. عندما سقطت السلطة المصرية الجديدة ، بقيادة محمد مرسي ، بعد عام واحد فقط من شغلها المكتب في عام ٢٠١٢ ، كانت العلاقة غير مستقرة. أوقف الرئيس أوباما التدريبات العسكرية نتيجة لمحاولة مصر في إسقاط مرسي والإخوان المسلمين. في عام ٢٠١٤ ، تمت استعادة المساعدات العسكرية لمصر ، وعلى الرغم من عدم السماح للرئيس ترامب بالسفر إلى بلاد الأغلبية المسلمة ، فإن المحادثات الإيجابية بين السيسي وترامب أشارت إلى أن العلاقات الأمريكية المصرية بدأت في التحسن.

في ٢٠ سبتمبر ٢٠١٩ بدأت المظاهرات عندما دعا المتظاهرون السيسي إلى ترك مكتبه. منذ ذلك الحين ، وقعت العديد من المظاهرات في أنحاء البلد وكذلك ٢٠٠٠ من الإيقافات التي قامت بها الشرطة المصرية بسبب مطالب السيسي. كانت إجابة الرئيس ترامب عندما سئل من قبل وسائل الإعلام عما إذا كان يشعر بالقلق من دعوة السيسي إلى الاستقالة “أنا لست قلق بذلك. مصر لديها رئيس عظيم. إنه محترم للغاية. جاءَ بالاستقرار… لذلك أنا لست قلقاً من ذلك على الإطلاق. “

بناء على نصيحة أقدم من الولايات المتحدة خلال المشكلات المدنية في مصر ، ودعوة الأمم المتحدة لمصر “وقف حملتها العنيفة ضد المتظاهرين والمدافعين حقوق الإنسان والصحفيين وأي شخص لديه آراء مختلفة” ، و “البحث عن طرق للتعامل مع السكان حول مظالمهم المشروعة ، ” من المرجح أن تدفع الولايات المتحدة مصر لإصلاح وحماية مواطنيها مرة أخرى. بسبب المساعدات العسكرية والاقتصادية التي حصلت عليها مصر من الولايات المتحدة منذ عام ١٩٨٠ ، فإن المحادثة بين الاثنين ستكون مساعدةً بالنظر إلى أن ترامب يرى أن المحادثة ضرورية على الرغم من رأيه في اجتماعهم في ٢٣ سبتمبر ٢٠١٩ ، ثلاثة أيام بعد الاحتجاج الأول.

جوجار سينغ

في الوقت المعاصر يعاني العالم العربي من منافسة الدولتين الأكبر في المحافظة على خطتهما لسيادة العالم العربي. الآن منفصلة المنطقة تتجاوز مع أحد من الدولتين التي تضمنت إنها ستخرب الأخرى إذا شعرت بخوف أمنها.وهاتان الدولتان الجمهورية الإسلامية الإيرانية والمملكة العربية السعودية. فكيف أصبح هذا الحال وما هو التاريخ الذي أدّى إلى الأحاسيس المرعبة و أسوأ مع تفجيرات منشأتين سعودية وتزعم المجتمع العالمي إن الدليل يشير إلى دعم إيراني وزيادة التوترات في الخليج العربي.  وزاد الطين بلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتغريداته أبرزها حين أجاب إلى تهديدات الرئيس الإيراني حسن روحاني فقال  ترامب إن إيران ستعاني بشكل شديد إذا شنت عمليات إرهابية على حلفاء الولايات المتحدة.

مع إن هذه التطورات الحالية لا تشرح لنا كيف وصلنا إلى اليوم فيجب علينا أن نبدأ مع عام 1979.

في يناير 1978 بدأت الثورة الجمهورية ضد تنظيم أُنشِئت من قبل الولايات المتحدة من قيادة خميني وهو معارض الاختراق الأمريكي الذي وضع حاكم مختلف على الرغم أن أنتخب الجمهور الإيراني حاكمهم السابق أسمه محمد مصدق بشكل ديمقراطي. فنزل الشعب إلى الشوارع وصارت بعض المظاهرات عنيفة حين دخلوا إلى السفارة الأمريكية واعتقلوا الموظفين. أيضا زعم خميني إن المملكة العربية السعودية ليست شرعية لأنها ممثلة الغرب. وأثار الجدل بسبب الاختلاف الديني بين الأشخاص السنة الشيعة ونظريتهما البعيدة عن  كيف يحكم العالم الإسلامي. أدت ثورة الخميني إلى زيادة التطرف وردة فعل السعودية إلى التطرف لتوازن إيران. اللحظة التي تجسد هذا التطرف هو حصار الحرم المكي في عام 1979 من قيادة متطرف “خوهيمن” كان يريد أن ينقلب على النظام السعودي وأفكاره كانت مؤيدة بالعلماء الكبار. وكان هجوم الحرم المكي نقطة التحول في السياسة السعودية وجعلتها أن تكون محافظة ومتشددة لأنها خافت من ثورة التي ستتحدى الأسرة الحاكمة كما وقع في إيران. الدولتان تلومان بعضها البعض لكن الأمر المؤكد إنهما ساهمتا في تغيير العالم العربي بالأخص في الحرب الأهلية في اليمن في تؤيدان الجانبين المعارضين.و السعودية و إيران  متهمة بدعم المجموعات الارهابية سواء كان حزب الله في لبنان أو القاعدة في أفغانستان.

صراحة لا أعرف كيف ستحل الحجة بين السعودية وإيران وأريد الدولتين أن تضع خلافاتهما وتعملان مع بعضهما البعض لتقدم العالم العربي إلى الوضع الأحسن.

ارشيا بداني

اشهر واجمل جوامع في العالم

الجامع أو المسجد هو مكان للصلاة في الإسلام ومكان مهم للثقافة العربية وهذه المقالة تناقش بعض المساجد المهمة في العالم.

 المسجد الحرام

هذا المسجد في مدينة مكة أو مكة المكرمة في بلد السعودية وهو أقدم وأكبر مسجد في العالم وأهم مكان  في الاسلام لان الرسول محمد ولد في مكة وأيضا الكعبة, بناية صغيرة في الوسط المسجد هي بيت الله وتقرر الاتجاه الصلاة و في وقت الحج  في اليوم الثامن إلى اليوم الثاني عشر في الشهر الأخير في التقويم الإسلامي يمكن أكثر من مليوني شخص في المسجد.

المسجد النبوي

المسجد النبوي في المدينة في بلد السعودية وثاني أهم مسجد في العالم والرسول محمد عاش هناك ودفن هناك أيضا.

المسجد الأقصى

هذا المسجد في مدينة القدس والثالث أهم المكان في العالم والرسول محمد سافر إلى المسجد من مكة قبل ذهب إلى الجنة.

قبة الصخرة

هذا المسجد فيه صخرة ويعتقد المسلمون هذا المكان حيث الرسول محمد ارتقى إلى الجنة وهذا مكان مهم في اليهودية أيضا لأنهم يعتقدون الصخرة هي المكان حيث النبي إبراهيم ضحى ابنه.

 مسجد الحسن الثاني

افتتح هذا المسجد في 1993 ولذلك هذا المسجد جديد وفيه مئذنة عالية والمسجد أطول بناية دينية في العالم وسابع أكبر مسجد في العالم وأكبر مسجد في أفريقيا.

  جامع الشيخ زايد الكبير

هذا المسجد واحد من أكبر المساجد في العالم وأربعون ألف شخص يمكن أن يكون فيه في نفس الوقت والمسجد وأيضا يسمى المسجد الابيض. يتغير الضوء الخارج مع القمر الشكل الإسلام.

الجامع الأموي

يعتقد المسلمون هذا المسجد رابع أهم مكان في الإسلام لأن الرسول محمد وعائلته مشوا إلى هذا المسجد من العراق بعد الحرب في كربلاء.